الخميس، ١٠ شباط ٢٠١١

مع مصر


بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
 
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أجمل ما في حُرية الانترنت أنها في غَيبة المخلوق تعطيكَ الفرصة

لتعرف حصتكَ من (( نُبل ) السلوك ونصيبكَ من (( طهارة )) الضمير



الفرق بين هتلر ومبارك

هتلر حرق اليهود من أجل شعبه

 

وحسني مبارك حرق شعبه من أجل اليهود



لا يصدق ...!

منذ وصوله الى السلطة، 

عمل مع مبارك

 تسعة رؤساء إسرائيليين،


وثلاثة فرنسيين،


وخمسة أمريكيين،


واثنان إماراتيين،


واثنان  سوريين،


واثنان  فلسطينيين


واثنان  جزائريين.


واثنا عشر رئيس وزراء بريطانيين،


 

وأربعة مستشارين ألمانيين،


وثلاثة ملوك سعوديين،


واثنان بحرينيين


واثنان ملوك أردنيين


واثنان أمراء قطريين


وفي الختام يقول أنه وبكل صدق كان لاينوي الترشح لفتره رئاسية جديدة 

لأنه أرهق من عمل ثلاثون عاماً كرئيس دولة





مقطع مسرحية قصير يحكي طريقة حكام العرب في الاستجابة للإصلاح التي ينادي بها شعوبهم

 
 

 http://www.4cyc.com/play-XOqQaL8K9JE

 

لاول مرة في التاريخ العربي والاسلامي ينتفض شعب بشكل طوعي وارادي 

 حركة نقيه تماما من النخب .

.طوال التاريخ لو استقراناه نجد ان المركب تام

الامة والقيادة  الشعب والنخب الجماهير والطليعة مهما تعددت الاسماء والصفات

فمضمونها واحد هو الامة والقيادة

..مايحدث في مصر ثورة شعب بكل اطيافة وشرائحة  تتوهج قلوبهم للحرية والاباء

بحسابي البسيط انها ثورة ليست ككل الثورات حتى لو اجهضت فقد انكسر الطوق وانتصرت ارادة الجماهير .

والحقيقة لعلنا من هنا نفهم المعنى الاكبر لثورة الحسين عليه السلام في وجودها الحاضر


 
الثورة المصرية الدور المركب الامة والقيادة 
بقلم:       لواء محمد باقر


(ثورة الصدمة )

لو حاولنا استعراض التاريخ الطويل الذي عشناة كعرب ومسلمين مع الاستكبار العالمي المتغطرس  لرايناه   قد حرك كل الية حرب  لدية واوجد لها السياسات  الدوبلوماسيات المناسبة واطلق كلماتة  فرق تسد التي يحاصر فيها واقعنا الاسلامي والعربي ولعلها من هنا انطلقت تلك المسميات والمقولات ان هناك مسلمين متطرفين ومسلمين معتدلين لتحويل الاسلام الى سياسة لاعقيدة ولاانتماء ولانظام حياة فالمسلم المتطرف بنظرهم هو من يلتزم الاسلام دينا ومشروعا للحياة ويطالب بالحرية والاستقلال وتحقيق العدالة الاجتماعية والعيش بانسانيتة حرا كريما لاعبدا وضيعا. اما المسلم المعتدل لعله بقاموس الاستكبار هو ذلك المسلم الذي يتمسح باقدام الملوك والامراء والسلااطين والرؤساء ويدعو للعمل مع امريكا والخضوع للسلام مع اسرائيل الغدة السراطانية وعجبا ان يألف الانسان السرطان ويعيش في دوامة الموت المحقق. وفجاءة بعد ان ظن اهلها انهم قادرون عليها  انتفض الشعب المصري بما يشبة الزلزال السياسي ليدفع بكل الحركات والتيارات المعارضة الى الواجهة وليدخلها في ساحة الصراع بكل قوة ويمنحها الفرصة للتغيير وليفرض عليها الدخول في خط المواجهة في اجواء التحديات الكثيرة ألا انهم

فوجئوا بهذه الثورة مثلهم مثل غيرهم من الخارج  ولم يشارك  حتى الاخوان فيها الا فى اليوم الرابع وقد اصابتهم الحيرة عندما وجدوا ان عشرات ومئات الالوف يمكن ان تتحرك بدونهم ولم يقدروا حقيقة ان هذا البركان المكبوت الذي تم فتح الغطاء عنه كان نتيجة تراكم استمر لعدة سنوات حيث خرجت الاف الحركات الاحتجاجية من الناس بطبقاتها المختلفة  والطلبة والموظفين والمهنين ضد سياسات وتوجهات النظام المعادية لمصالح الجماهير والتى لا تخدم سوى حفنة من اللصوص وناهبى اقوات الشعب وكانت الكلمة التي هدت عروش الطغاة  هى دعوة مجموعات الشباب للتظاهر من خلال وسائل الاتصال الحديثة وبسب الإلهام الذي أحدثته الثورة التونسية التي أكدت ان ثورات الشعوب هى الوسيلة الوحيدة لأنهاء هذه النظم الديكتاتورية الشمولية التى تحكم بلاد المنطقة ما يحدث في مصر في الوقت الراهن.  ان هناك غليان ثوري وطاقة شبابية تتوهج عنفوان واباء غليان  يجتاح جميع أنحاء البلاد  وحتى الآن هناك غياب مأساوي للعامل الذاتي الذي يمكنه أن يقود هذه الثورة إلى انتصارالا وهو القيادة واتخطار قول لتروتسكي صاحب نظرية الثورة الدائمة رفيق الاسلاميين حيث يقول في كتابة الثورة الدائمة ((الأزمة التاريخية للبشرية تتلخص الآن في أزمة القيادة الثورية))ولولاحظنا بشكل سريع ان الثورة المصرية كانت جماهيرية نقية تمام من أي تحرك نخبوي او حزبي مهما كانت صبغتة ولونة وطبيعتة الاديلوجية فلاخوان المرشح الاكبر الان والاوفر حظا لتحريك الجماهير وتنظيمها قياديالم يكن حاضرا في المشهد الاولى لها والحقيقة ان النظام المصري منذو اسقاط الملكية استغل الرؤية الاسلامية للاخوان المسلمين وحاول حشرهم في زاوية التطرف والدموية وجعلهم  الرحم الذي تتفرخ منه التنظيمات الارهابية .ولا ننسى ان حركة الاخوان المسلمين استخدمت من قبل بعض الأنظمة لترهيب الغرب  الاستكباري واستجداء دعمة ولكسب صوت الشعب وتخويف الجماهير وتشتيت وعيها  وإبقاء قوانين الطوارئ سارية لخدمة الدكتاتور والنظام الواحد. انما هذه المبالغة في تضخيم أخطار بعض التنظيمات الإسلامية أساءت إلى الإصلاح الاجتماعي والسياسي وساهمت في تأخيره وربما تأجيله إلى وقتٍ غير مسمى كما حدث في مصر أو تونس أو الجزائر أو سورية او العراق الان . بل  لعلنا حسب حسابات الصحوة الاسلامية ان هذه السياسة زادت شعبية الإخوان.. والاخون يرددون  إذا كان التنظيم شيوعياً أو إسلامياً أو علمانياً أو أياً كان اتجاهه ملتزماً بالطرق الديموقراطية وبالقانون ولم يقدم نفسه على أنه الحق المطلق ولم يدخل مجال العنف والإرهاب والقتل فإنه جزء من الحركة السياسية في المجتمع..هكذا يرى الاخون العمل السياسي  ولاينطلقون من تصور مطلق بل هم جزء من التركيبة السياسية كما يعلنون ذلك في خطابهم السياسي المتواصل..كان موقف الإخوان أثناء الدعوة للتظاهر يوم 25 يناير مرتبكا ومترددا  ولايخفى انهم كانوا متفاجئين  بالتحرك الالكتروني السريع  فمن إعلان للمشاركة والنفى والسماح للشباب الاخواني  بالمشاركة بشكل فردى عبر الفيس بوك   وقد ظل هذا الموقف المتردد الحائر نسبيا  حتى بعد النجاح النسبى ليوم 25يناير فإنهم لم يحزموا موقفهم  الا يوم جمعة وبعد التأكد من إكتساح الثورة  وجديتها  وبدء مظاهر تفكك النظام وتخبطة وخوفة  وتاكيد ضعفة بالموقف المتوازن للقوات العسكرية  وتأكدهم أن الغطاء الشعبى والجماهيري  الواسع لن يسمح للنظام  الدموي التفرد بهم وتحميلهم المسئولية  التي لطالما تحملها الاخوان  في كل حدث  يتبلور في الساحة المصرية الثائرة نسبيا  بعد كام ديفد و رغم محاولة النظام الإيهام بذلك، كذلك الحال بالنسبة لأحزاب المعارضة الرسمية الاخرى .كذلك المسيحين الأقباط كان موقفهم  فى الثورة مترددا  كثيرا والمشهد مضبب لديهم ولم يكن بالحسبان وغير موحد منذ الدعوة ليوم 25 يناير ظهر أن الموقف الرسمى للكنيسة هو معارضة أى مشاركة إيجابية وذلك على لسان الأب شنودة والأساقفة ورعاة الكنائس الصغيرة وموقف الكنيسة أشد بؤسا ً وفجاجة فقد دعي البابا شنودة في اتصال هاتفي يوم جمعة الغضب مساندته لمبارك ودعاءه له بالسلامة ثم إختتم دعمه الكامل وتأييده لنظام مبارك في مؤتمر صحفي مساء 5 فبراير .!!
موقف البابا شنودة هو نتاج فوبيا الأخوان الذي صنعه النظام والإخوان والتيارات الإسلامية ليخلق لديه رعب من أن يقفزوا على الحكم وليعتقد أن نظام مبارك هو الحامي بالرغم من سطوته وتخريبه للبلد ..وبالرغم أن مبارك لم يقدم طيلة 30 عاما أي ضمانات للأقباط من التطرف والتعصب الذي طالهم بل لم يحقق في المقابل أي حد أدنى من مزج الأقباط في المواطنة وحصولهم على حقوقهم الأساسية ..البابا استسلم لإسطوانة النظام المشروخة من خطورة حضور الأخوان في المشهد السياسي ليقوده تفكيره البائس بتوجيه الأقباط لانتخاب وتدعيم مبارك والحزب الحاكم.وخاصة لاننسى تاثيرات التفجيرات الاخيرة على موقف البابا..كما صرح القس عبد المسيح  بكل وضوح  وبيان بأن حركة الشارع  المصري اسلامية  وسوف تصب  فى  جعبة الإخوان المسلمين  وتكون وبالا على المسيحيين الاقباط  ولكن الأحداث  أثبتت العكس تماما  وبدأت المشاركة الواسعة للأقباط المصريين مع اخوتهم المسلمين يحطمون شعارفرق تسد وشاركوا  فى الثورة وتجلى ذلك بقداس يوم الأحد 6 فبراير فى ميدان التحرير رغم معارضة البابا وفى حماية الشباب المسلم للكنائس فى ظل غياب أجهزة الأمن.وتراجعها ..اما وعاظ السلاطين من الوهابية و
التيارات السلفية خطاب المنابر افيون الشعوب  والدعاة الذين يزرعون التعصب والتطرف والتزمت والذين لاتجدهم الامة حين تستغيث من سياط الظلم والجور  رفضوا الانتفاضة واعتبروها خروجا على السلاطان ومؤمامرة كما صرح بذلك مفتى السعودية الوهابي.  قبل بداياتها بل منهم من حرمها امثال الشيخ محمد حسان  وهو يخرج على الفضائيات يرفض ويحذر من القيام بانتفاضة 25 ينايرو.لشيخ عصام حسنين  يرفض تظاهرات وانتفاضات 25 يناير لأنها ت�سبب المفاسد والضرر.وهي مفسدة حسب قولة . هو لم يحاول أن يتحلى بأي درجة من الكياسة والورع والتعقل  شأنه كبقية الشيوخ كأن يدعو بالتظاهر السلمي بل رفضه على الإطلاق واعتبرة خروج على الاسلام .. ولكنه لم ينسى بالطبع أن يحلل التظاهر من أجل المطالبة بالشريعة ومناهضة العلمانية وعجبا فاي شريعة يطالب بها هذا الوهابي واي تناقض مضحك تحملة كلماتة  الحائرة .ويالها من ثورة تستحق الاجلال والتقدير..
.من هنا لم يكن الاستكبار وعملائة الاقزام يراهنون على الشعوب ولا على قوة الجماهير وعنفوانها وابائها  فكان لزاما ان تفاجأهم الجماهير بحجم ما تختزنة من تراكمات في الوعي الثوري  لتتفجر رفض وثورة ووحدة  ما نشهدة في مصر نهاية اخر عميل للاستكبار وصفعة شعبية من شعب  عزيز  لقد كانت  شراكة الولايات المتحدة مع النظام في مصر  هي التي أوصلت أحوال مصر البلد العربي الاكبر إلى هذه الدرجة من التردي المؤلم  على كل الأصعدة وفي كل المقاييس  ومن الغريب حقاً  لشعب مثل مصر أن يتقبل هكذا علاقة تجعل مستقبل مصر وامنها وموقعها الاسلامي والعربي  كدولة ونظام رهينة بيد الولايات المتحدة،بشكل سافر وعلني  ً وتبعية  بيد إسرائيل. فهي الدولة الأكثر رعاية للأنظمة الدكتاتورية في العالم وهي صاحبة استراتيجية لعبة الامم والمراهنة على الحكام  والسلاطين  وهي الدولة الراعية الاكبر  لاتفاق كامب ديفيد الذي حرم مصر من سيادتها على جزء كبير من أرضها في سيناء وفصلها عن معادلة الصراع العربي الصهيو- أمريكي في المنطقة يقول الصحفي البريطاني ستيفن غراي الحائز على جوائز دولية في الصحافة الاستقصائية إلى جرائم عمر سليمان التي أوردها في كتابه "الطائرة الشبح" الذي يتربع على رأس أكثر الكتب مبيعا حول العالم، فيقول((عمر سليمان كان ولم يزل الطرف المصري الأساسي في التعامل مع وكالة المخابرات المركزية الأميركية، والقناة الأساسية للتواصل بين الإدارة الأميركية ومبارك حتى في قضايا لا علاقة لها بالاستخبارات والأمن))نعم لقد سقط العميل الاساسي للاستكبار بيد الجماهير وارادتها .. إنه القلق والخوف والارباك الاستكباري بعد ان فهم ان خطاب الشارع خطاب حر ومستقل عن أي اجندة كانت انه الهلع   من تغيير حقيقي تغيير يعيد لمصر دورها ووجودها الاممي  ستكون أحد نتائجه المؤكدة فصم العلاقة غير المتكافئة بين مصر والولايات المتحدة وانتهاء نتائج اتفاقية كامب ديفيد مع الكيان الصهيوني.والوقوف من جديد بمبادء الكرامة والاستقلال  يقول كاسترو في مقال له وهو الذي تخلى عن السلطة عام 2006 بسبب وضعه الصحي، وسلم مقاليد الحكم لشقيقه راؤول بعد 50 سنة أمضاها على رأس الدولة الكوبية( لا أحد يجهل أن أميركا حولت مصر إلى أكبر حليف لها في العالم العربي، وقد كانت مصر على رأس الدول العربية التي تلقت شحنات الأسلحة الأميركية))لقد بدء المشروع الامريكي يتراجع بسرعة فائقة ومفاجاة لكل مؤسسات الدراسات الاستراتيجية الامريكية بحسابات غير محسوبة فبعد تفجيرات الاخيرة في مصر ومحاولة الالتفاف على بوادر الثورة بايجاد خلل امني داخلي تحت السيطرة المركزية يخرج الشعب المصري بضربة استباقية للنظام العميل وهو متوحد ومتماسك .ان . أكبر مأساة تتسبب فيها الأنظمة الديكتاتورية أو الأوتوقراطية هي أنها تعمل على تخلف وعي الجماهير وتخلق أوهاما حول شخصيات عرضية وحول الديمقراطية البرجوازية. ويحدث هذا في الحالة التي تندلع فيها الحركة الثورية بدون حزب ثوري ذو قاعدة إيديولوجية صلبة، وإستراتيجية وتكتيكات مرنة ومنظمة كوادر محنكة والتي يمكنها أن تحل محل الدولة الدكتاتورية ..لقد صنع الاستكبار الكثير من المسؤولين الذين حولتهم مسؤولين عن الانسان العربي المسلم في البلاد الاسلامية وذلك بهدف تحقيق سيطرتها ووجودها الاقتصادي والعسكري واثارة الخلافات بين ابناء الشعب الواحد ولان في مصر نهاية العملاء وبداية وعي الجماهير الاممي والقيادي وهو وعي سيستمر ولن يستطيع أي توجة احتوائة ولو اصابة التعب والارهاق لكنه خط الامة وسوف يستمر  لانه من الامة  لامن النخب.وستنتج الامة القيادة  .....

http://www.iraqiwi.com/news.php?action=view&id=4701

الإمارات: إعتقال ناشط ألقى خطاب مؤيد للمتظاهرين في مصر

فبراير 7، 2011

 

أقدمت السلطات الإماراتية مساء يوم الجمعة على اعتقال الناشط الإماراتي حسن محمد الحمادي (50 سنة)، عقب إلقائه كلمة مؤيدة للمتظاهرين في ميدان التحرير في مصر. و كان السيد الحمادي  قد قام بإلقاء الكلمة بعد صلاة الجمعة التي صادفت "جمعة الرحيل" لدى المتظاهرين في مصر، و التي وافقت الرابع من فبراير 2011. وقد وجهت السلطات تهمة "الإخلال بالأمن العام" إليه لم يتمكن من التواصل مع عائلتة إلا البارحة.

 

وقد استنكر العديد من النشطاء إقدام السلطات الإماراتية على هذا التصرف الذي وصفه بعضهم ب"القمعي الممعن في تقييد حرية الرأي و التعبير"، خاصة في هذا الذي تشهد فيه المنطقة ثورات شبابية اقتلعت رؤساء و أنظمة انتهجت لعقود طويلة أسلوب الأمن و قمع الحريات مع المعارضين و أصحاب الرأي.

 

يذكر أن منظمة "هيومن رايتس ووتش" قد أطلقت تقريرها السنوي حول الإمارات مؤخراً في مؤتمر صحفي عقد في دبي في 26 يانير/كانون الثاني من العام الجاري، و قد انتقد التقرير الذي جاء تحت عنوان "زيادة المضايقات على المدافعين عن حقوق الإنسان" ، انتقد، المضايقات التي يتعرض لها النشطاء في مجال حقوق الإنسان من مضايقات عديدة، و وقالت "سارة ليا ويتسن" المديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة، أن "على الإمارات أن تلقي نظرة طويلة متمعنة فيما يحدث للحكومات التي تقمع حقوق مواطنيها في المجاهرة بالكلام أو تلك التي تعتقد أنها قادرة على السيطرة على المعلومات التي يتناقلها الشعب". وأضافت: "التونسيون ليسوا الشعب الوحيد في العالم العربي الذي سيُصرّ على ألا تمس الحكومة حقوقه".

 

يذكر أيضاً أن السيد حسن محمد قد تم احتجازه سابقاً في 31 ديسمبر 2008 إثر قيام اللجنة الوطنية لمقاومة التطبيع، الذي يشغل فيها السيد حسن محمد منصب نائب الرئيس، إثر تنظيمهم تجمعاً سلمياً لمناصرة غزة، لكن الأمن الإماراتي أفرج عنه لاحقاً في نفس اليوم.

 

 

 

المصدر: مدونة مواطن إماراتي مغلوب على أمره

 

Source: the source:http://emarati.katib.org

 

بكاء وائل غنيم على الشهداء على الشاشة
 
http://www.youtube.com/watch?v=fSKuFpSJzMU&feature=player_embedded

Description: https://ssl.gstatic.com/apps/gadgets/youtube/youtube.gifYouTube - مقاطع الف

اذا كان بوعزيزي هو من اطلق ثورة شباب تونس فان تعذيب ومقتل خالد سعيد هو من اطلق ثورة شباب مصر
القصة كاملة
كلنا خالد سعيد
 
 
 
 من مظاهرة للقوى السياسية والمعارضة بالإسكندرية للتنديد بمقتل خالد سعيد
(الجزيرة نت-أرشيف)

(كلنا خالد سعيد) مجموعة من الشباب المصري رفعت قضية الشاب خالد سعيد -الذي قتل تعذيبا على يد الأمن بالإسكندرية- شعارا لها للاحتجاج على الفساد ونظام الحكم وقبضته الأمنية.
 
ولا تعلن هذه المجموعة نفسها تيارا سياسيا أو حركة منظمة بقدر ما تقدم نفسها كتجمع استفاد من وسائل الاتصال الحديثة على الإنترنت ليشكل واحدا من التيارات المطالبة باحترام حقوق الإنسان.
 
ووفقا لموقع "كلنا خالد سعيد" –الذي يستبدل دلاليا بكلمة خالد شهيد- على فيسبوك، تم الإعلان عن أن الصفحة مفتوحة للجميع بغض النظر على الجنس أو الدين أو العمر أو المؤهل التعليمي أو الانتماء السياسي.
 
والهدف الرئيسي -تضيف الصفحة- تحسين الأوضاع في مصر وإذكاء روح المواطنة والتصدي للاستبداد والتعريف بقضايا وهموم الشعب المصري وتحديدا تلك المتصلة بحقوق الإنسان التي كفلها الدستور.
 
وتعتبر هذه المجموعة التي لا يعرف لها تنظيما واضحا، أحد المكونات الرئيسية للمظاهرات الاحتجاجية التي بدأت يوم 25 يناير/ كانون الثاني 2011 بجميع المدن المصرية، والتي تعرف أيضا بثورة يناير.
 
 الشاب خالد سعيد (الجزيرة نت-أرشيف)
التسمية
وتعود تسمية المجموعة إلى خالد محمد سعيد صبحي قاسم، وهو شاب من مدينة الإسكندرية تم تعذيبه حتى الموت على أيدي اثنين من مخبري الشرطة أرادا تفتيشه بموجب قانون الطوارئ.
 
وعندما سألهما عن سبب تفتيشه مطالبا بإخراج مذكرة رسمية من النيابة، قاما بضربه حتى الموت أمام العديد من شهود العيان بمنطقة سيدي جابر.
 
وأفاد شهود عيان بأن المخبرين قاما بسحل خالد لمدخل العمارة ودفع رأسه أكثر من مرة في البوابة الحديدية عند مدخل المبنى وباتجاه درج العمارة، ثم قاما بالتعدي عليه بالضرب المبرح.
 
وحينما شكا في وفاته سمحا لأحد الأطباء الموجودين بالشارع بالكشف عليه، فأكد لهما أنه مات وهو ما دفعهما لاصطحاب القتيل داخل سيارة الشرطة ثم عادا بعد قليل وقاما بإلقاء جثته على الأرض وسارعا باستدعاء سيارة إسعاف.
 
وأثارت هذه الحادثة موجة عارمة من الإدانات العالمية والمحلية، واحتجاجات علنية بالإسكندرية والقاهرة قام بها نشطاء حقوق الإنسان بمصر اتهموا الشرطة باستمرار ممارستها التعذيب في ظل حالة الطوارئ، ووصف حافظ أبو سعدة، رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، خالد سعيد بأنه "شهيد قانون الطوارئ الذي تم فرضه منذ عام 1981 ويعطي الحق لأفراد الأمن التصرف كما يشاؤون مع من يشتبه فيهم".
 
الأسباب
وتعددت الروايات حول السبب الحقيقي لمقتل الشاب خالد، منها أن الأخير تمكن من الحصول بطريقة ما على فيديو يظهر ما يبدو أنه واقعة فساد تتعلق بالمخدرات داخل قسم سيدي جابر، قام بوضعه على الإنترنت.
 
وعندما توصلت عناصر الأمن إلى شخصية خالد من خلال المرشد "محمد رضوان عبد الحميد" وشهرته "حشيش" قاموا باستدراج خالد إلى خارج منزله، وتعقبوه إما بغرض إرهابه أو قتله عقابا له على نشر مقطع الفيديو.
 
وحاولت السلطات الرسمية تشويه صورة الشاب خالد على أنه من أرباب السوابق ومدمني المخدرات وفار من الخدمة الإلزامية، لكن أسرة وأصدقاء ومناصري الشاب فندوا هذه الاتهامات وقدموا وثيقة تثبت أنه أدى الخدمة العسكرية، لكن أجهزة الأمن لم تتوقف عن حملتها المضادة.
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------

 

https://groups.google.com/group/alhham?hl=ar

--

Trusting you with Allah

Imam Hussain Youth Foundation; where youth in focus

http://www.imamhussainyouth.org

Global Shia TV Project
http://www.globalshiatv.tv

http://www.youtube.com/user/AbdulzahraAlameri (YouTube Channel)


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق