اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أجمل ما في حُرية الانترنت أنها في غَيبة المخلوق تعطيكَ الفرصة
لتعرف حصتكَ من (( نُبل ) السلوك ونصيبكَ من (( طهارة )) الضمير
الفرق بين هتلر ومباركهتلر حرق اليهود من أجل شعبه
وحسني مبارك حرق شعبه من أجل اليهود
لا يصدق ...!
منذ وصوله الى السلطة،
عمل مع مبارك
تسعة رؤساء إسرائيليين،
وثلاثة فرنسيين،
وخمسة أمريكيين،
واثنان إماراتيين،
واثنان سوريين،
واثنان فلسطينيين
واثنان جزائريين.
واثنا عشر رئيس وزراء بريطانيين،
وأربعة مستشارين ألمانيين،
وثلاثة ملوك سعوديين،
واثنان بحرينيين
واثنان ملوك أردنيين
واثنان أمراء قطريين
وفي الختام يقول أنه وبكل صدق كان لاينوي الترشح لفتره رئاسية جديدة
لأنه أرهق من عمل ثلاثون عاماً كرئيس دولة
مقطع مسرحية قصير يحكي طريقة حكام العرب في الاستجابة للإصلاح التي ينادي بها شعوبهم
http://www.4cyc.com/play-XOqQaL8K9JE
لاول مرة في التاريخ العربي والاسلامي ينتفض شعب بشكل طوعي وارادي
حركة نقيه تماما من النخب .
.طوال التاريخ لو استقراناه نجد ان المركب تام
الامة والقيادة الشعب والنخب الجماهير والطليعة مهما تعددت الاسماء والصفات
فمضمونها واحد هو الامة والقيادة
..مايحدث في مصر ثورة شعب بكل اطيافة وشرائحة تتوهج قلوبهم للحرية والاباء
بحسابي البسيط انها ثورة ليست ككل الثورات حتى لو اجهضت فقد انكسر الطوق وانتصرت ارادة الجماهير .
والحقيقة لعلنا من هنا نفهم المعنى الاكبر لثورة الحسين عليه السلام في وجودها الحاضر
| |
|
(ثورة الصدمة ) لو حاولنا استعراض التاريخ الطويل الذي عشناة كعرب ومسلمين مع الاستكبار العالمي المتغطرس لرايناه قد حرك كل الية حرب لدية واوجد لها السياسات الدوبلوماسيات المناسبة واطلق كلماتة فرق تسد التي يحاصر فيها واقعنا الاسلامي والعربي ولعلها من هنا انطلقت تلك المسميات والمقولات ان هناك مسلمين متطرفين ومسلمين معتدلين لتحويل الاسلام الى سياسة لاعقيدة ولاانتماء ولانظام حياة فالمسلم المتطرف بنظرهم هو من يلتزم الاسلام دينا ومشروعا للحياة ويطالب بالحرية والاستقلال وتحقيق العدالة الاجتماعية والعيش بانسانيتة حرا كريما لاعبدا وضيعا. اما المسلم المعتدل لعله بقاموس الاستكبار هو ذلك المسلم الذي يتمسح باقدام الملوك والامراء والسلااطين والرؤساء ويدعو للعمل مع امريكا والخضوع للسلام مع اسرائيل الغدة السراطانية وعجبا ان يألف الانسان السرطان ويعيش في دوامة الموت المحقق. وفجاءة بعد ان ظن اهلها انهم قادرون عليها انتفض الشعب المصري بما يشبة الزلزال السياسي ليدفع بكل الحركات والتيارات المعارضة الى الواجهة وليدخلها في ساحة الصراع بكل قوة ويمنحها الفرصة للتغيير وليفرض عليها الدخول في خط المواجهة في اجواء التحديات الكثيرة ألا انهم فوجئوا بهذه الثورة مثلهم مثل غيرهم من الخارج ولم يشارك حتى الاخوان فيها الا فى اليوم الرابع وقد اصابتهم الحيرة عندما وجدوا ان عشرات ومئات الالوف يمكن ان تتحرك بدونهم ولم يقدروا حقيقة ان هذا البركان المكبوت الذي تم فتح الغطاء عنه كان نتيجة تراكم استمر لعدة سنوات حيث خرجت الاف الحركات الاحتجاجية من الناس بطبقاتها المختلفة والطلبة والموظفين والمهنين ضد سياسات وتوجهات النظام المعادية لمصالح الجماهير والتى لا تخدم سوى حفنة من اللصوص وناهبى اقوات الشعب وكانت الكلمة التي هدت عروش الطغاة هى دعوة مجموعات الشباب للتظاهر من خلال وسائل الاتصال الحديثة وبسب الإلهام الذي أحدثته الثورة التونسية التي أكدت ان ثورات الشعوب هى الوسيلة الوحيدة لأنهاء هذه النظم الديكتاتورية الشمولية التى تحكم بلاد المنطقة ما يحدث في مصر في الوقت الراهن. ان هناك غليان ثوري وطاقة شبابية تتوهج عنفوان واباء غليان يجتاح جميع أنحاء البلاد وحتى الآن هناك غياب مأساوي للعامل الذاتي الذي يمكنه أن يقود هذه الثورة إلى انتصارالا وهو القيادة واتخطار قول لتروتسكي صاحب نظرية الثورة الدائمة رفيق الاسلاميين حيث يقول في كتابة الثورة الدائمة ((الأزمة التاريخية للبشرية تتلخص الآن في أزمة القيادة الثورية))ولولاحظنا بشكل سريع ان الثورة المصرية كانت جماهيرية نقية تمام من أي تحرك نخبوي او حزبي مهما كانت صبغتة ولونة وطبيعتة الاديلوجية فلاخوان المرشح الاكبر الان والاوفر حظا لتحريك الجماهير وتنظيمها قياديالم يكن حاضرا في المشهد الاولى لها والحقيقة ان النظام المصري منذو اسقاط الملكية استغل الرؤية الاسلامية للاخوان المسلمين وحاول حشرهم في زاوية التطرف والدموية وجعلهم الرحم الذي تتفرخ منه التنظيمات الارهابية .ولا ننسى ان حركة الاخوان المسلمين استخدمت من قبل بعض الأنظمة لترهيب الغرب الاستكباري واستجداء دعمة ولكسب صوت الشعب وتخويف الجماهير وتشتيت وعيها وإبقاء قوانين الطوارئ سارية لخدمة الدكتاتور والنظام الواحد. انما هذه المبالغة في تضخيم أخطار بعض التنظيمات الإسلامية أساءت إلى الإصلاح الاجتماعي والسياسي وساهمت في تأخيره وربما تأجيله إلى وقتٍ غير مسمى كما حدث في مصر أو تونس أو الجزائر أو سورية او العراق الان . بل لعلنا حسب حسابات الصحوة الاسلامية ان هذه السياسة زادت شعبية الإخوان.. والاخون يرددون إذا كان التنظيم شيوعياً أو إسلامياً أو علمانياً أو أياً كان اتجاهه ملتزماً بالطرق الديموقراطية وبالقانون ولم يقدم نفسه على أنه الحق المطلق ولم يدخل مجال العنف والإرهاب والقتل فإنه جزء من الحركة السياسية في المجتمع..هكذا يرى الاخون العمل السياسي ولاينطلقون من تصور مطلق بل هم جزء من التركيبة السياسية كما يعلنون ذلك في خطابهم السياسي المتواصل..كان موقف الإخوان أثناء الدعوة للتظاهر يوم 25 يناير مرتبكا ومترددا ولايخفى انهم كانوا متفاجئين بالتحرك الالكتروني السريع فمن إعلان للمشاركة والنفى والسماح للشباب الاخواني بالمشاركة بشكل فردى عبر الفيس بوك وقد ظل هذا الموقف المتردد الحائر نسبيا حتى بعد النجاح النسبى ليوم 25يناير فإنهم لم يحزموا موقفهم الا يوم جمعة وبعد التأكد من إكتساح الثورة وجديتها وبدء مظاهر تفكك النظام وتخبطة وخوفة وتاكيد ضعفة بالموقف المتوازن للقوات العسكرية وتأكدهم أن الغطاء الشعبى والجماهيري الواسع لن يسمح للنظام الدموي التفرد بهم وتحميلهم المسئولية التي لطالما تحملها الاخوان في كل حدث يتبلور في الساحة المصرية الثائرة نسبيا بعد كام ديفد و رغم محاولة النظام الإيهام بذلك، كذلك الحال بالنسبة لأحزاب المعارضة الرسمية الاخرى .كذلك المسيحين الأقباط كان موقفهم فى الثورة مترددا كثيرا والمشهد مضبب لديهم ولم يكن بالحسبان وغير موحد منذ الدعوة ليوم 25 يناير ظهر أن الموقف الرسمى للكنيسة هو معارضة أى مشاركة إيجابية وذلك على لسان الأب شنودة والأساقفة ورعاة الكنائس الصغيرة وموقف الكنيسة أشد بؤسا ً وفجاجة فقد دعي البابا شنودة في اتصال هاتفي يوم جمعة الغضب مساندته لمبارك ودعاءه له بالسلامة ثم إختتم دعمه الكامل وتأييده لنظام مبارك في مؤتمر صحفي مساء 5 فبراير .!! |
الإمارات: إعتقال ناشط ألقى خطاب مؤيد للمتظاهرين في مصر
فبراير 7، 2011
أقدمت السلطات الإماراتية مساء يوم الجمعة على اعتقال الناشط الإماراتي حسن محمد الحمادي (50 سنة)، عقب إلقائه كلمة مؤيدة للمتظاهرين في ميدان التحرير في مصر. و كان السيد الحمادي قد قام بإلقاء الكلمة بعد صلاة الجمعة التي صادفت "جمعة الرحيل" لدى المتظاهرين في مصر، و التي وافقت الرابع من فبراير 2011. وقد وجهت السلطات تهمة "الإخلال بالأمن العام" إليه لم يتمكن من التواصل مع عائلتة إلا البارحة.
وقد استنكر العديد من النشطاء إقدام السلطات الإماراتية على هذا التصرف الذي وصفه بعضهم ب"القمعي الممعن في تقييد حرية الرأي و التعبير"، خاصة في هذا الذي تشهد فيه المنطقة ثورات شبابية اقتلعت رؤساء و أنظمة انتهجت لعقود طويلة أسلوب الأمن و قمع الحريات مع المعارضين و أصحاب الرأي.
يذكر أن منظمة "هيومن رايتس ووتش" قد أطلقت تقريرها السنوي حول الإمارات مؤخراً في مؤتمر صحفي عقد في دبي في 26 يانير/كانون الثاني من العام الجاري، و قد انتقد التقرير الذي جاء تحت عنوان "زيادة المضايقات على المدافعين عن حقوق الإنسان" ، انتقد، المضايقات التي يتعرض لها النشطاء في مجال حقوق الإنسان من مضايقات عديدة، و وقالت "سارة ليا ويتسن" المديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة، أن "على الإمارات أن تلقي نظرة طويلة متمعنة فيما يحدث للحكومات التي تقمع حقوق مواطنيها في المجاهرة بالكلام أو تلك التي تعتقد أنها قادرة على السيطرة على المعلومات التي يتناقلها الشعب". وأضافت: "التونسيون ليسوا الشعب الوحيد في العالم العربي الذي سيُصرّ على ألا تمس الحكومة حقوقه".
يذكر أيضاً أن السيد حسن محمد قد تم احتجازه سابقاً في 31 ديسمبر 2008 إثر قيام اللجنة الوطنية لمقاومة التطبيع، الذي يشغل فيها السيد حسن محمد منصب نائب الرئيس، إثر تنظيمهم تجمعاً سلمياً لمناصرة غزة، لكن الأمن الإماراتي أفرج عنه لاحقاً في نفس اليوم.
المصدر: مدونة مواطن إماراتي مغلوب على أمره
Source: the source:http://emarati.katib.org
بكاء وائل غنيم على الشهداء على الشاشة
http://www.youtube.com/watch?v=fSKuFpSJzMU&feature=player_embedded
YouTube - مقاطع الف
اذا كان بوعزيزي هو من اطلق ثورة شباب تونس فان تعذيب ومقتل خالد سعيد هو من اطلق ثورة شباب مصرالقصة كاملةكلنا خالد سعيد
من مظاهرة للقوى السياسية والمعارضة بالإسكندرية للتنديد بمقتل خالد سعيد(الجزيرة نت-أرشيف)
(كلنا خالد سعيد) مجموعة من الشباب المصري رفعت قضية الشاب خالد سعيد -الذي قتل تعذيبا على يد الأمن بالإسكندرية- شعارا لها للاحتجاج على الفساد ونظام الحكم وقبضته الأمنية.ولا تعلن هذه المجموعة نفسها تيارا سياسيا أو حركة منظمة بقدر ما تقدم نفسها كتجمع استفاد من وسائل الاتصال الحديثة على الإنترنت ليشكل واحدا من التيارات المطالبة باحترام حقوق الإنسان.ووفقا لموقع "كلنا خالد سعيد" –الذي يستبدل دلاليا بكلمة خالد شهيد- على فيسبوك، تم الإعلان عن أن الصفحة مفتوحة للجميع بغض النظر على الجنس أو الدين أو العمر أو المؤهل التعليمي أو الانتماء السياسي.والهدف الرئيسي -تضيف الصفحة- تحسين الأوضاع في مصر وإذكاء روح المواطنة والتصدي للاستبداد والتعريف بقضايا وهموم الشعب المصري وتحديدا تلك المتصلة بحقوق الإنسان التي كفلها الدستور.وتعتبر هذه المجموعة التي لا يعرف لها تنظيما واضحا، أحد المكونات الرئيسية للمظاهرات الاحتجاجية التي بدأت يوم 25 يناير/ كانون الثاني 2011 بجميع المدن المصرية، والتي تعرف أيضا بثورة يناير.التسميةوتعود تسمية المجموعة إلى خالد محمد سعيد صبحي قاسم، وهو شاب من مدينة الإسكندرية تم تعذيبه حتى الموت على أيدي اثنين من مخبري الشرطة أرادا تفتيشه بموجب قانون الطوارئ.وعندما سألهما عن سبب تفتيشه مطالبا بإخراج مذكرة رسمية من النيابة، قاما بضربه حتى الموت أمام العديد من شهود العيان بمنطقة سيدي جابر.وأفاد شهود عيان بأن المخبرين قاما بسحل خالد لمدخل العمارة ودفع رأسه أكثر من مرة في البوابة الحديدية عند مدخل المبنى وباتجاه درج العمارة، ثم قاما بالتعدي عليه بالضرب المبرح.وحينما شكا في وفاته سمحا لأحد الأطباء الموجودين بالشارع بالكشف عليه، فأكد لهما أنه مات وهو ما دفعهما لاصطحاب القتيل داخل سيارة الشرطة ثم عادا بعد قليل وقاما بإلقاء جثته على الأرض وسارعا باستدعاء سيارة إسعاف.وأثارت هذه الحادثة موجة عارمة من الإدانات العالمية والمحلية، واحتجاجات علنية بالإسكندرية والقاهرة قام بها نشطاء حقوق الإنسان بمصر اتهموا الشرطة باستمرار ممارستها التعذيب في ظل حالة الطوارئ، ووصف حافظ أبو سعدة، رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، خالد سعيد بأنه "شهيد قانون الطوارئ الذي تم فرضه منذ عام 1981 ويعطي الحق لأفراد الأمن التصرف كما يشاؤون مع من يشتبه فيهم".الأسبابوتعددت الروايات حول السبب الحقيقي لمقتل الشاب خالد، منها أن الأخير تمكن من الحصول بطريقة ما على فيديو يظهر ما يبدو أنه واقعة فساد تتعلق بالمخدرات داخل قسم سيدي جابر، قام بوضعه على الإنترنت.وعندما توصلت عناصر الأمن إلى شخصية خالد من خلال المرشد "محمد رضوان عبد الحميد" وشهرته "حشيش" قاموا باستدراج خالد إلى خارج منزله، وتعقبوه إما بغرض إرهابه أو قتله عقابا له على نشر مقطع الفيديو.وحاولت السلطات الرسمية تشويه صورة الشاب خالد على أنه من أرباب السوابق ومدمني المخدرات وفار من الخدمة الإلزامية، لكن أسرة وأصدقاء ومناصري الشاب فندوا هذه الاتهامات وقدموا وثيقة تثبت أنه أدى الخدمة العسكرية، لكن أجهزة الأمن لم تتوقف عن حملتها المضادة.
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------https://groups.google.com/group/alhham?hl=ar
Trusting you with Allah
Imam Hussain Youth Foundation; where youth in focus
http://www.imamhussainyouth.org
Global Shia TV Project
http://www.globalshiatv.tv
http://www.youtube.com/user/AbdulzahraAlameri (YouTube Channel)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق