الاثنين، ٧ شباط ٢٠١١

ملتقى الشيعة الأسترالي : مصـر تكتـب اليـوم تاريخـها الجـديـد



---------- Forwarded message ----------
From: الهام الاحمد <alhham0@gmail.com>
Date: 2011/2/5
Subject: ملتقى الشيعة الأسترالي : مصـر تكتـب اليـوم تاريخـها الجـديـد
To: مجموعة إلهام <alhham@googlegroups.com>


بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
 
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ردد المصريين : ارحل يعني امشي يمكن ما بيفهمشي ؟؟

ملف:Modan Tahrir (2005-05-343).jpg


 
ميدان التحرير
 
أكبر ميادين مدينة القاهرة في مصر، سمي في بداية إنشائه باسم ميدان الإسماعيلية، نسبة للخديوي إسماعيل، ثم تغير الاسم في الخمسينيات إلى اسمه الحالي "ميدان التحرير"؛ نسبة إلى التحرر من الاستعمار.

يحاكي الميدان في تصميمه ميدان شارل ديجول الذي يحوي قوس النصر في العاصمة الفرنسية باريس.

 معالمه

توجد به العديد من الأماكن الشهيرة مثل :
1-
المتحف المصري.
2-
الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
3- مجمع المصالح الحكومية المعروف اختصاراً
بمجمع التحرير، والذي قام بتصميمه د.م محمد كمال إسماعيل.
4- مقر
جامعة الدول العربية.
5- القصر القديم لوزارة الخارجية المصرية.
6-
فندق النيل هيلتون.

7- مسجد عمر مكرم.
8- جراج
عمر مكرم(المكون من أربع طوابق تحت الأرض ويتكون سطحه من حديقة عامة يتوسطها تمثال عمر مكرم).
9- يتم حاليا إنشاء جراج التحرير أمام
المتحف المصري لحل أزمة الإنتظار بالعاصمة.
10- يوجد بالميدان إحدى أكبر محطات مترو القاهرة الكبرى وهي محطة
السادات والتي تضم الخط الأول والثاني معا.

 أهمية ميدان التحرير

برغم أن ميدان التحرير أكبر ميادين القاهرة ورغم أهميته إلا أنه لا يعد أهمها على الإطلاق فيسبقه من حيث الأهمية ميدان رمسيس لوجود محطة مصر فيه كذلك لوجود الموقف الأكثر اتساعا في العاصمة وكذلك لتفرع وسائل المواصلات منه، كذلك يأتي ميدان العتبة في الأهمية قبل ميدان التحرير وذلك كون ميدان العتبة المركز التجاري الأول في القاهرة.

 شوارع تتفرع من ميدان التحرير

يعتبر ميدان التحرير من الميادين القليلة في القاهرة ذات التخطيط الجيد الفريد إذ يتفرع منه على شكل شعاع وإليه عدد ليس بالقليل من أهم شوارع وميادين العاصمة المصرية القاهرة نذكر منها:

https://groups.google.com/group/alhham?hl=ar

أيها المثقف البلطجي: كُل تبن !
 
ريحان الخطابي - المغرب .

 

هل تعرفُ أول من صرخَ في شعبِه كُل تبن ؟

لا .. ليْسَ حبيبكَ مُبارك . هُو حتَّى لم يحظَى بشرفِ أن يكونَ أوَّل من سنَّ هذه البدعة " الحسنة " !

إنَّه " كاليجولا " حينَ أمرَ حاشيتَهُ : كلُوا تبن

فألصقُوا أوجههم بالصُّحون - تماماً كما تفعلُ أنتَ السَّاعة - وهُم يردّدون وكأنَّهم يغرفونَ من نهرِ عسلٍ صافٍ : يا إلهي ، كم هُوَ لذييييييييذ ! .

الوحيدُ الذي لم يفعَل كانَ " براكوس " .

 

كان " كاليجولا " أبطش طغاةِ الإنسانية . عانى - ككُلّ مرضى السُّلطة - من اختلالاتٍ نفسية حادّة جعلته يرى نفسه الإله الأعظم فلَم يجدْ بأساً من استفزازِ شعبِه بشتّى الطُّرق . إلى أنْ وصلَ به " جنونه " أنْ يدخل مجلسَ الشّيوخِ راكباً حصانَه ، وحينَ أبدى البعضُ اعتراضاً على تصرِّفه ردّ بكلّ أنفةٍ ودمٍ بارد بـ ألّا شيءَ يدعُو للامتعاض .. فحصانُه أشرفُ من جميعِ البشر ، إذ يكفي أنَّه يحمله . وعلى الفورِ قرّر تنصيب حصانِه عضواً بمجلسِ الشّيوخِ . وفي حفلةِ التّنصيب التي دعيتْ إليها الحاشية - التّي لبَّتْها طبعاً وبدون تردّد - ، فوجئ المدعوونَ بالتّبنِ في الصُّحونَ المقدّمة لهم . وبمليء فمهِ طلبَ منهم أن " يأكلُوا تبن " وألّا يكتفوا بالأكلِ فحسبْ ، بل أنْ تعكسَ أوجههم الإحساسَ العميق بالفخر كونَهُم يشاركونَ حصانَه نفسَ عيِّنة الطَّعام .

 

لم يدمِ التهليلُ بهذه الوجبة التبنيّة كثيراً قبل أنْ تُسمَع بأرجاءِ المجلس كلمةٌ ؛ قتَل وذبح واغتصبَ كاليجولا بجنونٍ لئلّا تصل أذنيه .. كلمة " لا " . كان ذاك " براكوس " الذِّي رفض ، والذي قررّ في تلك اللحظة أن يضعَ حدّاً لـ موتِه .. ويُصبح إنساناً حيّاً .

لم يكتفِ براكوس بـ لا واحدة . بل ملأ مجلسَ الشيوخِ بصراخِه .. أعلنها صريحةً في روما . إلى متى أيُّها النّاس ستسمروّن في أكلِ التبن صامتين .. ، لم يتكلَّم أحد لم يُصفِّقْ لهُ أحدْ . لكنّ حينَ رمَى بحذائه حصانَ كاليجولا ، التفّ حوله البقيّة .. نزعُوا أحذيتهم ونزعُوا معها بقايا التّبن العالقَ بين أسنانهم .. ثم بصقوها بوجهِ كاليجولا وحصانِه . وفي النِّهاية .. قُتِل الطّاغيةُ على يدِ أبناء رُوما ومُثِّلت بجثّة " الحصان " . بأيديهم - هُم الذين قبل دقائقَ فقط كانُوا يقدِّمونَ أبناءَهم للطاغيةِ قرابين ليذبحُوا أمامَهم - حطّموا الصَّنم . كان من السَّهل حينَها أن يكتشفوا أنَّهُ لم يكُن سوى فكرةٍ سخيفة لم يملكُوا القّوة ليطردُوها من فوقَ الكرسيّ الذي ألَّهَها .

 

كاليجُولا . يُشبهه كثيرٌ منْ الطّغاة الذين تناوبوا على صفحةِ التاريخ ، رجلُ " العبث " الذي يصنعُ الثورةَ من حيثُ أرادَ لنفسه ألا يُشركَ به . مع أنِّي أرى بأنّنا قدْ نمدَح حُكَّامنا إنْ شبَّهناهُم به .. لأنَّه كانَ الأصدقَ بينَهم ، كان يؤمنُ بأنَّ الكذبَ لا يمكن لهُ أن يكونَ بريئاً بأيِّ حالٍ من الأحوال . ولأنّه يريدُ لنفسِه أن يكونَ سفّاحاً لا بريئاً .. قال الحقيقة . لم يكُن يضطرّ إلى أن يُصرِّح سوى بالحقيقة " أن تحكم ، يعني أن تسرق .. هذا هُو الأمرُ بكلّ بساطة " بكلّ أريحية صرَّح بها . كانَ رجلَ العبثِ الذي أخذَ يستفزُّ الشَّعبَ بكلّ طريقةٍ لينتفِضَ عليهِ والذي - أيّ الشعبْ - لم يكُن يغدق على طاغيتَه سوى بالمزيدِ من الطَّاعة ، انتظَر ساعةَ الصِّفر .. السَّاعةَ التي سينفضُ فيها عليهِ شعبه ، فدَنتْ حينَ وجبَ عليها أن تدنو . لقد كان على يقينٍ من أنَّها مهما تأخّرتْ ستأتي .

 

فورَ أن تسلَّم الحُكم .. أثقل كاهل المواطنين بالضرائب . غيَّر بندَ الانتخاب في الدّستور وجعلَ مجلسَ الشيوخِ الخيطَ الذي يربطُ به الشَّعبَ ليحرّكه كـ أراجُوز تُسلّيه . بل ونشرَ الرذيلة بينَ النّاس حينَ أعلنَ صريحةً علاقاتِه الجنسية بأخواته باسمِ الحُبّ .

 

ألا يُشبه مبارك .. الذي اغتصَب غزّة باسمِ الحُبّ ؟

 

 

وبراكوس .. تُشبهه شراراتُ الحريّة . الحريّة تنطلقُ من الفردْ .. من الأقليّة .. إنّ أوّل ضربة فأسٍ تهوي على الصَّنمِ لطالَما كانتْ يداً واحدة وعندَ أوَّل تصدُّع تلتفّ السواعدُ لتدكّه مع الأرض . وحينَ تكونُ الضربة ضربة حقّ ، وحينَ يكونُ الصَّنمُ صنمَ حقيقياً .. تدويّ الحُرية في العالم بأسره وتُخلَّدْ .

 

علينا أن نعيَ بأنَّ الطُّغاة ، النّهمُونَ للسُّلطة .. المرضى بها ، يموتونَ ولا يتركُونَ كراسيهِمْ . مُستعدّونَ - كـ نيرُون - لـ يحرقوا المدائنَ بمن فيها ثمّ يجلسُوا على تلال - دولاراتِهم - يرقبُونها تحترقُ - يرمونَ إليها بحطبِ الفِتن - كُلّما دنى الرّمادُ فيها إلى البياضِ .. ، فليَمُتِ الشَّعبُ فداءً للكُرسيّ . ولتمُتِ القيمَ فداءً للسُّلطة .

الطّغاةُ مستعدُّونَ ليلعنَهُم التّاريخْ ، على أنْ تهشُّم ألوهيتهم أمامَ أعينِهُم ، على أن يخرجُوا من قصورهم " قفاهم يقمر عيش " . لذلك - حُكّامنا - خوفاً من أنْ تنزع رعيّتهم أحذيتها كما فعلَ " براكوس " .. اختصروا الطّريقَ .. وجعلُوا شعوبهم يركضونَ خلفَ لُقمة العيش حفاةً !

 

 

حينَ قالَ طاغية رُوما " أن تُحبّ شخصاً ، هذا يعني أن تكونَ مستعداً لتشيبَ برفقته " .

لم يكُن يعني حُبّ قيسَ وليلى .. هُو فقدَ كلّ تعلّق بالحُبّ البشريِّ ونصَّب نفسه الإله .. اصطفى حصانَه صديقاً وجعلَ السُّلطةَ معشوقتَه الوحيدة . هُو عنى حُبَّ السُّلطة .. أن يشيبَ معها . كان يقصدُ آيات الحُبّ التي يتلوها عليها الشَّعبْ خوفاً وطمعاً .

فـ .. إنْ كُنتَ تُحبّني أيُّها الشَّعبْ - كما تُسمعني صبحة وعشيّا .. ، فكُن كـ حصاني ، مطيّة لي .. ودعنا نُواجِه العالمَ بحبّنا .. ونشيبُ سويّة . ونموت سويّة .

 

ألّا يُذكّركم هذا بحُكّامنا . يصلونَ أعتابَ السَّبعين دونَ شعرةِ شيبٍ واحدة ..

لم يتركُوا " صبغةً " إلا واستعمَلُوها ..

الأمرُ بسيط .. هُم يحرصونَ على قصّة حُبّهم . يؤخرُّونَ المشيبْ لتدومَ السُّلطة أكثر .

 

 

الطّغاة الذين حينَ يريدونَ من الشَّعب أن يضحكْ عليهِ أن يضحك ..

وحينَ يريدونَ له أن يموت ، عليهِ أن يتظاهرَ بالموتْ . و إنْ قامَ ليعلن أنّه حيّ ، سيجدّ ألفَ هراوةٍ تنهالُ على رأسهِ ليفيقَ فـ يجدَ نفسه مرمياً في سجنٍ بتهمة " مخالفة وليّ الأمر وشقّ عصا الطاعة وزرعِ بذورِ الفتنة التي يبدُو أنَّ عالَمنا ينامُ على احتياطيّ مَهول منها " .

 

الطّغاةُ يعيشونَ طويلاً ، لكنّ يموتونَ في لحظةٍ واحدة .. فقط حينَ تكونُ كلمة " لا " المنطلقة من فم الشَّعبِ تعني " أن نكونْ أو لا نكونْ " .. تعني لا نريدَ العيشَ في منطقة أشباه الأحياء منذ اليوم .. تعني .. لا مزيدَ من الكلامْ فلنفعَلْ ! .

 

الطُّغاة ..

يعيشونَ طويلاً .. ثم حينَ يموتونَ ، تعجزُ الذاكرةُ الجمعية أن تذكرهَم سوى على هيئة موتِهم . وكأنّهم عاشُوا طويلاً ليصلُوا إلى النّهاية تلك بالضبط .

وكأنّهم لو ماتُوا مُبكراً أو أبكرَ  بقليلٍ فقط .. كانُوا ليحظُوا بـ ميتةٍ طيّبةٍ نبيلة هادئة لن تليقَ بسوادِ أيديهم .

" كُل شيء بقدرٍ " .. نعَم ، كُل شيء بقَدَرْ !

 

الطّغاةُ الذينَ جميعاً يؤلّهُونَ أنفسهم ، لأنَّهم يخشوَن أن يموتُوا وهُم غير سعداء . الطغاةُ الذينَ يُحرّكهمُ الخوفُ .. يموتونَ على الهيئة التي كرهوا .

 

جايوس قيصر قُتل على أيدي سُكان روما هُو وزوجته وابنته .

موسوليني الفاشيّ وكلارا عشيقته أعدِما رمياً بالرصاص على يد الثُّوار الإيطالين ، وعلّقوهما من أقدامهما بساحة روما .

شاوسكو طاغيةُ رومانيا ، انتهى به المطاف جيفةً هُو وزوجته على قارعة المدينة بعدَ أن قتلهُما الشَّعبْ .

 

 

الموتُ كما يؤمنُ الطّغاة في قرارة أنفسهم ، لا يمنَحُ للحياةِ معناها ، بل يبرهن على لا جدوى الحياة ، والسُّلطة هي الترياقُ الوحيدُ للحياة .

لكنّ موتُ الطَّاغية على يدِها ، يمنَحُ لحياةِ الشُّعوب جدوى !

 

إلَّم تنتفِض ضدّ " العبث " . العبث بالأرواح ، العبث بالقيم ، العبث بالعقول ، العبث بالحقوق ..

فحياتُكَ عبءٌ عليكَ ، قبل أن تكونَ عبء على الآخرين من حولك .. وإلى قيام السَّاعة .

 

 

-

الخُلاصة .. أكمِل طبقَ التِّبنِ الذي خصَّصهُ لكَ مباركْ . واستمتِع بنهيقِ أعضاءِ مجلسِ الشَّعبِ من الحزب الحاكمْ وشاركهمُ النهيق إن هفت نفسك إلى جلسة طرب . فقط لا تنتظرْ من شباب ميدانِ التحرير أو شرفاء مصر أن يجعلُوا - مثلك - من التِّبن طعامَهم المُفضّل .

 

اللهم لا حمورية !
https://groups.google.com/group/alhham?hl=ar

الامير سعود بن منصور

تعقيبا على رأيك بخصوص ثوره مصر

 

أستغربت بصراحه اٍنحيازك الواضح لديكتاتور مصر وفرعونها حسني مبارك

مصر أولا دوله جمهوريه مما يعني أن الرئيس فيها ليس مقدس ويجب عليه السماح لغيره بالوصول لمقعد الرئاسه

لكن مافعله الا مبارك , هو تعديل الدستور وتزوير الانتخابات ليجثم على صدر شعبه 30 سنه

فأكمل ما بدأه زملائه في حركه الضباط الاحرار من سرقه موارد البلد و كتم أنفاس المواطنين

مصر كانت مناره العلم والفنون في العالم العربي

فأصبحت في عهدهم مناره الجهل والبطاله والفقر

تقول حسني لبى طلب الشعب

فأقولك لا , مطلب الشعب كان واضح

الشعب يريد اٍسقاط النظام

وليس اسقاط الحكومه أو عده وزراء ضحى بهم حصني من أجل التمسك في منصبه

حصني كان ينوي توريث الحكم لأبنه

لم نسمع أصواتكم تعارض هذا من قبل

هل تستكثر على شباب مصر رغبتهم بدوله ديموقراطيه حره نزيهه ؟

قلق اسرائيل و أمريكا مبرر

لكن قلقك أنت غريب ؟

ثوره مصر هذي لم يقم بها أحزاب ولا عملاء

هذي ثوره الشباب المتعلم المثقف

الشباب اللذين يريدون بلدهم تعود كما كانت دوله رائده بين الدول العربيه

لا دوله ذليله تأتمر بأوامر سفراء الدول الاخرى

تقول مبارك دافع عن عرض مصر !!

هذا الكلام الغريب أستهجنه منك

ان كان مبارك دافع بطلقه , فغيره دافع بأرواح ولم نجد لهم ذكرا

أراك تدافع كالماكينه الاعلاميه الحكوميه في مصر

وان كان حصني مفوه ومحنك وسياسي كما تقول

فأبشرك بأن مصر اللتي ولدته , ولدت ملايين أفضل منه

و اٍن كان رجلا شريفا ويحب مصر كما يدعي , لكان عليه أن يتخلى عن المنصب ويستقيل ويكفيه ماسرقه من البلد

لكنه حب المنصب اللذي يدفعه لانتظار الموت في قصره الجمهوري

و أدعي الله أن لايخرج من البلد سليما , و أن نراه مسحولا في الشوارع

http://www.youtube.com/watch?v=RtLJpzUp2Z8&feature=player_embedded

لمحه : كل الحكام الديكتاتوريين خونه , عندما يصل الأمر للكرسي يحرق الشعب بهدوء


م. أمجد الحربي



http://www.assafir.com/Article.aspx?EditionId=1763&articleId=467&ChannelId=41375
مصـر تكتـب اليـوم تاريخـها الجـديـد

ارحل.. وعارك في يديك

كل الذي أخفيته يبدو عليكْ
فاخلع ثيابك وارتحل
اعتدتَ أن تمضي أمامَ الناسِ دوماً عارياً
...فارحل وعارُكَ في يديكْ
لا تنتظر طفلاً يتيماً بابتسامته البريئة
أنْ يقبلَ وجنتيكْ
لا تنتظر عصفورةً بيضاءَ تغفو في ثيابكَ
ربما سكنتْ إليكْ
لا تنتظر أمََّا تطاردها دموع الراحلينَ
لعلها تبكي عليك ْ
لا تنتظر صفحاً جميلاً
فالدماء السودُ مازالت تلوث راحتيكْ
وعلي يديكَ دماءُ شعبِِ آمنِِ
مهما توارتْ لن يفارق مقلتيكْ
كل
http://www.youtube.com/watch?v=jM2USHqruNg&feature=player_embedded#

http://www.youtube.com/watch?v=85ltMcSBg6c&feature=player_embedded
https://groups.google.com/group/alhham?hl=ar


والسلام عليكم 

--


Trusting you with Allah

Imam Hussain Youth Foundation; where youth in focus

http://www.imamhussainyouth.org

Global Shia TV Project
http://www.globalshiatv.tv

http://www.youtube.com/user/AbdulzahraAlameri (YouTube Channel)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق