لايقتل ابن السيد الخوئي فيه، ولا يُقتل ويُسحل السيد حيدر الكليدار فيه، ولامحاكم شرعية فيه، ولاخطف الناس وقتلهم في سراديب مقبرة النجف فيه، ولافرض اتاوات على محلات وفنادق النجف كما في 2004 فيه، ولابنك مركزي يقوده قحي يرفع سعر الدولار فيه، ولامحاصرة لبيت السيد السيستاني عام 2004 فيه، ولاقتل لوكلاء السيد السيستاني فيه، ولا مهاجمة العتبات في كربلاء عام 2007 فيه، ولا قتل الشباب المتمدن وتعذيبهم بسبب لبسهم وقصات شعرهم فيه، ولا تمكين الحسناوي يقود اقتصاديات فيه، ولا علي غلام القحي يستحصل 600 مليون فيه، ولا أبو اكثم يبني مولات فيه، ولا ابو درع يصك الشباب خلف السدة فيه، ولاطويلب علم غير مجتهد يقود الناس فيه، ولا ميليشيات تغلق دوائر الدولة وتهدد الناس فيه، ولاقتل المترجمين فيه، ولا ملاحقة للمقاولين فيه، ولاصك للجيش والشرطة فيه، ولاتحالف مع البرزاني فيه، ولاتسليم محمد الحلبوسي رئاسة مجلس النواب فيه، ولاسيطرة للسرايا على وزارة الصحة فيه، ولا سيطرة للقحية على وزارة الكهرباء في، ولا قدم في الحكومة وقدم في التظاهرات فيه، ولا صك لمتظاهري تشرين مثل ايهاب الوزني ومهند القيسي فيه، ولااستغلال لشباب المطعم التركي فيه، ولاتحالف مع الشيوعيين ثم سرقة اصواتهم فيه، ولاصفحات وهمية تحرض على الفتن فيه، ولا تنصيب الفرطوسي عبر السلاح مديراً للموانيء فيه، ولا عناصر السرايا يتم زجهم في السياسة فيه.
عراق خالي من البعثيين الملتحفين بلحاف الصدريين، وخالي من اتباع وسلاح يهدد كل من ينتقد زعيمهم، لايقتل فيه المترجم والمقاول ومنتسب الحرس الوطني، ولا استحواذ على وزارة الصحة والكهرباء والبلديات والاسكان فيه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق