*🏴عظم الله أجورنا وأجوركم بذكرى استشهاد الإمام زين العابدين وسيد الساجدين*
*زيارة الإمام زين العابدين (ع)*
*بسم الله الرحمن الرحيم*
*السَّلامُ عَلَيْكَ يَا زَيْنَ العَابِدِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا زَيْنَ المُتَهَجِّدِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا إِمَامَ المُتَّقِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا دُرَّةَ الصَّالِحينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ المُسْلِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا قُرَّةَ عَيْنِ النَّاظِرِينَ العَارِفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا خَلَفَ السَّابِقِينَ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَصِيَّ الوَصِيِّينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا خَازِنَ وَصَايَا الْمُرْسَلِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ضَوْءَ المُسْتَوْحِشِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا نُورَ المُجْتَهِدِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا سِرَاجَ المُرْتَاضِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ذُخْرَ المُتَعَبِّدِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مِصْبَاحَ الْعَالَمِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا سَفِينَةَ الْعِلْمِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا سَكِينَةَ الحِلْمِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مِيزَانَ القَصَاصِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا سَفِينَةَ الخَلاصِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا بَحْرَ النَّدَى، السَّلامُ عَلَيْكَ بَدْرَ الدُّجَى، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الأَوَّاهُ الحَلِيمُ، السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُهَا الصَّابِرُ الحَلِيمُ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَئِيسَ البَكَّائِين، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مِصْبَاحَ الْمُؤْمِنينَ، السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا أَبَا مُحَمِّدٍ، أَشْهَدُ أَنَّكَ حُجَّةُ اللَّهِ، وَابْنُ حُجَّتِهِ، وَأَبُو حُجَجِهِ وَابْنُ أَمِينِهِ، وَأَبُو أُمَنَائِهِ، وَأَنَّكَ نَاصَحْتَ فِي عِبَادَةِ رَبِّكَ، وَسَارَعْتَ فِي مَرْضَاتِهِ، وَخَيَّبْتَ أَعْدَاءَهُ، وَسَرَرْتَ أَوْلِيَاءَهُ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ عَبَدْتَ اللَّهَ حَقَّ عِبَادَتِهِ، وَاتَّقَيْتَهُ حَقَّ تُقَاتِهِِ، وَأَطَعْتَهُ حَقَّ طَاعَتِهِ حَتَّى أَتَاكَ اليَقِينُ، فَعَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا بْنَ رَسُولِ اللَّهِ أَفْضَلُ التَّحِيَّةِ، وَالسَّلامُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ.*
الصلاة على علي بن الحسين "عليه السلام"
*اللهُمَّ صَلِّ عَلى عَلِيِّ بنِ الحُسَينِ سَيِّدِ العابِدِينَ الَّذي استَخلَصتَهُ لِنَفسِكَ وَجَعَلتَ مِنهُ أئِمَّةَ الهُدى الَّذِينَ يَهدُونَ بِالحَقِّ وَبِهِ يَعدِلُونَ، اختَرتَهُ لِنَفسِكَ وَطَهَّرتَهُ مِنَ الرِّجسِ وَاصطَفَيتَهُ وَجَعَلتَهُ هادياً مَهدياً، اللهُمَّ فَصَلِّ عَلَيهِ أفضَلَ ما صَلَّيتَ عَلى أحَدٍ مِن ذُرِّيَّةِ أنبيائِكَ حَتى تَبلُغَ بِهِ ما تَقَرُّ بِهِ عَينُهُ في الدُّنيا وَالآخِرةِ إنَّكَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق